CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT تحديات الثورة الصناعية الرابعة

Considerations To Know About تحديات الثورة الصناعية الرابعة

Considerations To Know About تحديات الثورة الصناعية الرابعة

Blog Article



احتكار التكنولوجيا يساهم في زيادة الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية.

العلوم الانسانية والاجتماعية على محكّ الذّكاء الاصطناعي في بلدان الجنوب

فبينما تستفيد الشركات الكبرى من الأتمتة لزيادة أرباحها، يعاني العمال ذوو المهارات التقليدية من تراجع مستواهم المعيشي.

تؤثر هذه التحديات بشكل خاص على المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي قد لا تمتلك الموارد المالية والبشرية اللازمة للتغلب على مثل هذه العقبات. نقص الاستثمار في البنية التحتية التقنية قد يؤدي إلى تباطؤ في تبني تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، مما يعوق الإنتاجية والنمو الاقتصادي لهذه المؤسسات.

هدر الوقت: ساهمت التكنولوجيا في إضاعة الوقت والطاقة بأعمال غير منتجة، فعلى سبيل المثال أتاحت التكنولوجيا للأشخاص التصفح على الإنترنت؛ للحصول على المعلومات المطلوبة، لكن بعض الأشخاص يدمنون الأنشطة المتنوعة المتاحة على الإنترنت؛ كاللعب، والتصفح، وغيرها. التبعيّة المفرطة: ساهم الاعتماد المُفرط على التكنولوجيا في كافة المهام إلى الشعور بالعجز، وعدم القدرة على الإنجاز في حال عدم توفر الوسائل الحديثة.

قطاع النقل: مع تطور السيارات ذاتية القيادة، قد تختفي وظائف السائقين تدريجيًا.

وأكد التقرير أن ثالث السلبيات يتمثل في (العزلة الاجتماعية) مبينا أن انتشار تكنولوجيا الثورة الصناعية الرابعة في العمل من المؤكد أن تؤدي إلى زيادة العزلة الاجتماعية بسبب قضاء الأفراد وقتا طويلا في العمل أو الترفيه على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي.

وضعت العديد من الدول “رؤية”، وخططاً ومبادرات لتنفيذها، فمعظم الاقتصادات المتقدمة في العالم مثل الولايات المتحدة وألمانيا واليابان تسعى إلى تنفيذ استراتيجيات لتطوير الثورة الصناعية الرابعة لديها، وذلك بالاستناد إلى تضافر الجهود بين القطاعين العام والخاص.

الثورة الصناعية الرابعة تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع وتفعيل “إنترنت الأشياء” و”الحوسبة السحابية” و”الذكاء الاصطناعي” والروبوت للتحول إلى ما يسمى “المصنع الذكي”، لقد كانت الثورة الصناعية الأولى تعتمد على بخار الماء والكيمياويات في توليد الطاقة، أما الثورة الصناعية الثانية فكان أساسها استخدام الكهرباء والفولاذ والاتصالات بعيدة المدى، والثورة الصناعية الثالثة هي التي شهدت الحواسيب الأولى والهواتف النقالة والإنترنت، أما هذه الثورة فهي تركز على تحويل الآلة إلى آلة ذكية يمكنها التوقع أو التنبؤ أو اتخاذ القرار باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والتعلم العميق والشبكات الاصطناعية وعلم البيانات، مما سيمكن الآلة من القيام بدور الإنسان في كثير من الحالات وإلى التداخل بين الإنسان والآلة في العمليات مثل تقنيات التداخل بين دماغ الإنسان والحاسوب أو الروبوت أو الماكنة.

فأنها فعلا جعلت واقعنا مختلف واسهل ومتقدم وسوف تجعل الفرد لديه مهارات عاليه في التحصيل العلمي وسوف تشمل تلك الثوره في كل مايختص بجعل حياتنا افضل واكثر تقدماً

الاعتماد على التصميم القابل للتفكيك لإعادة تدوير المكونات بسهولة.

ويتميز هذا البرنامج باخترق تكنولوجيا الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، والروبوتات، وإنترنت الأشياء، والمركبات ذاتية القيادة، والطباعة ثلاثية الأبعاد، وتكنولوجيا النانو، والتكنولوجيا الحيوية، وعلم المواد، والحوسبة الكمومية، وسلسلة الكتله وغيرها

والتي اتاحت الفرصة لاول مرة للدول الصغري في النظام الدولي بان يكون لها دورا بعيدا عن متطلبات القوة القومية التي ارتكزت على العناصر التقليدية المرتبطة الإمارات بالمساحة والموارد الطبيعية وحجم الجيش والسكان ،وأصبحت تعلو معها قيمة الكيف عن الكم ،وقيمة الذكاء عن التقليد ،ويتم النظر الى "مفهوم التحول الرقمي" على انه إطارا يعيد تشكيل الطريقة التي يعيش بها الناس ويعملون ويفكرون ويتفاعلون ويتواصلون اعتمادا على التقنيات المتاحة مع التخطيط المستمر والسعي الدائم لإعادة صياغة الخبرات العملية، ويوفر"التحول الرقمي " إمكانات ضخمة لبناء مجتمعات فعالة ،تنافسية ومستدامة عبر تحقيق تغيير جذري في خدمات مختلف ألأطراف من مستهلكين وموظفين ومستخدمين،وذلك مع تحسين تجاربهم وإنتاجيتهم عبر سلسلة من العمليات التي تلائم الإجراءات اللازمة للتنفيذ ،وتشمل تأثيرات "التحول الرقمي" تغيير طرق المتاجرة بالمنتجات والخدمات ،وتحسين خبرة الزبون وتحسين العمليات والتفكير الاستراتيجي وإعادة صياغة تحديات الثورة الصناعية الرابعة الثقافة التنظيمية والاهتمام بالمجتمع وتحليل البيانات.

زيادة البطالة والفقر تؤدي إلى شعور بالإحباط والغضب بين أفراد المجتمع. هذا الإحباط قد يتحول إلى مظاهرات أو اضطرابات اجتماعية تهدد استقرار المجتمعات.

Report this page